خصص جزءًا من دخلك المالي لتغطية النفقات الشهرية الثابتة كأولوية أساسية. مع كل تحصيل للرواتب والعواد الاستثمارية وغيرها من مصادر الدخل على مدار الشهر، خصص جزءًا من تلك الأموال تحت بند دفع المصاريف والنفقات الشهرية الأساسية.
نتائج هذا الخطأ: الإحباط بسرعة وعدم الالتزام بالميزانية.
ستتمكن من تجنب الفوائد المتراكمة، وستُلاحظ انخفاض ديونك تدريجيًا.
إقامة علاقات ماليّة موسّعة مع خبراء التخطيط الماليّ التي ستساعد الفرد على اتخاذ قرارات صحيحة مستقبلاً.
بشكل عام، إنَّ إعداد استراتيجية لإدارة الميزانية الشخصية بفاعلية يمكن أن يساعدك على تحقيق الاستقرار المالي وضمان القدرة على تحقيق الأهداف والطموحات المالية الخاصة بك.
إذا كنت تمر بمرحلة انتقالية في حياتك كالزواج أو السفر، يمكنك تأجيل وضع الميزانية؛ وذلك لأنَّك لو وضعت لن تنجح.
الخطوة الأولى هي معرفة مقدار الأموال التي تدخل إلى حسابك شهريًا. قم بجمع كل مصادر الدخل، مثل:
قد تبدو النفقات الصغيرة الامارات غير مهمة عند إعداد الميزانية، لكنها تتراكم بسرعة وتُحدث فرقًا كبيرًا في نهاية الشهر.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
تتضمن هذه الخطوة تحديد المصدر الأساسي للدخل لديك، وإذا لم يكن لديك دخل ثابت، فعليك أن تضع في الميزانية أقل دخل شهري حصلت عليه وأن تَعُدَّه الدخل الأساسي لك.
ضع أهدافك وأولوياتك المالية ثم قم إدارة الميزانية الشخصية بتحديد ميزانية معينة لكل فئة، مع الاهتمام الأكبر بدايةً بتأمين النفقات الأساسية، أما فيما يتعلق بالنفقات المتغيرة كالترفيه والبقالة قم بتحديدها وفقاً لقدراتك المالية الحالية وعادات الإنفاق السابقة، مع ضرورة ترك مبلغ مادي قد تضطر عليه بشكل غير متوقع.
تتمثّل أهمية الإدارة الماليّة الشخصيّة في الأمور الآتية:[٢]
واصل التقييم بصفة منتظمة. ينبغي إجراء التعديلات على ميزانيتك من حين لآخر لأن وضعك المادي سيتغير باستمرار، لذلك إذا تمكّنت من سداد ديونك أو الحصول على ترقية في العمل أو أي تغيير جذري آخر في حياتك، ينبغي أن تعدِّل في ميزانيتك وفقًا للمعطيات الجديدة.
لإدارة أموالك بفعالية، تحتاج إلى معرفة أين تذهب أموالك. قم بتقسيم نفقاتك إلى: